منذ القليل من الأعوام، صممت أنظمة إدارة المنح البحثية بشكل نقي كأدوات إنتاجية تؤتمت المهام اليدوية لجعل الحياة أسهل لمدير المنح.
وبعد القليل من الأعوام، توسع دور خدمات إدارة المنح البحثية والتوقعات حوله لتشمل سهولة الاستخدام وتحليل الأثر وبناء القدرات التعاونية التي تربط المؤسسة بغيرها في الأنظمة البيئية البحثية. باختصار، تطورت أنظمة إدارة المنح البحثية من كونها أدوات إنتاجية نقية إلى منصات كاملة. ولا يقتصر دفع أنظمة إدارة المنح البحثية على الكفاءة والدقة فقط، بل أيضًا تعمل كمنصة للإبتكار وصناعة القرار.